تولى عمر بن الخطاب خلافة المسلمين بعد ابي بكر الصديق رضي الله عنهما وذلك سنة ثلاث عشرة للهجرة فقد كان تقيا ورعا شديد على الكفار وكان في زمن خلافته كثير من الفتوحات حيث فتح الفرس والروم ولكن رغم شدته على الكفار كان رحيم على المومنين كان استشهاد عمر رضي الله عنه في صلاة الفجر حيث كان بسوي الصفوف للصلاة فتلقى طعنات علي يد المجوسي